Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الاخبارية ليوم 22 – 11 – 2015 : بروكسل تعيش على وقع هجمات باريس

لبنان يحتفل بإستقلاله من دون رئيس للسنة الثانية على التوالي .. و توفير الحماية الأمنية لنائبة تونسية بعد تهديدها بالقتل و دي ميستورا يؤكد إستضافة الرياض لاجتماع للمعارضة السورية

دولياً بروكسل تعيش على وقع هجمات باريس و أوباما يجدد الدعوة الى مساعدة اللاجئين و 64 جريمة كراهية في اسكتلندا منذ هجمات باريس

في الشأن العربي : لبنان يحتفل بإستقلاله من دون رئيس للسنة الثانية على التوالي

على وقع المخاوف الأمنية، وإرتدادات تفجيري برج البراجنة، يحتفل اللبنانيون بذكرى عيد الإستقلال، من دون رئيس للجمهورية للسنة الثانية على التوالي. وفي حين يستمرّ الحراك المدني بتحركات "خجولة" تبقيه في الصورة، من دون أن يتمكّن من تغيير شيء فيها، يستمرّ الحديث عن تسوية سياسيّة وُضعت على نار حامية من أجل التوصل لإنتخاب رئيس وإنهاء حالة الشغور التي دامت في البلاد.

وفي هذه الأثناء، وبينما يعيّد اللبنانيون إستقلالهم بغصّة، رأى رئيس مجلس الوزراء تمام سلام، أن "التحديات التي تواجهها البلاد بلغت مرحلة لم تعد تسمح بالتباطؤ في البحث عن مخارج من الاستعصاء الراهن"، داعيا إلى "انتخاب رئيس للجمهورية لتصحيح الخلل القائم في البنيان الدستوري، وبث الروح في الحياة السياسية"، لافتا إلى أن "تعطيل مفاصل الدولة وإضعاف هيبتها، باتت يشكل جريمة بحق لبنان"، مشدداً على أن "الحصانة الأمنية تحتاج، لكي تكتمل، إلى مناخ سياسي وطني سليم، يسد أي ثغرة يسعى الارهابيون إلى النفاذ منها للتخريب وزرع الفتنة"، داعيا إلى "اتخاذ القرارات الوطنية الجريئة، وتقديم التنازلات لمصلحة لبنان".

توفير الحماية الأمنية لنائبة تونسية بعد تهديدها بالقتل

يبدو أنّ الأزمة السياسية التي ولدت داخل حزب "نداء تونس" مرشّحة إلى الإستمرار، وقد انتقلت من السياسة هذه المرة إلى التهديد الشخصي.

وفي التفاصيل، فقد قرّرت وزارة الداخلية التونسية، توفير الحماية الأمنية للنائبة بالكتلة البرلمانية للحزب الأغلبي، أنس الحطاب، على خلفية تعرضها لتهديدات بالتصفية الجسدية. وتلقت نائبة نداء تونس بالبرلمان تهديدات بالقتل على إثر تقديمها لإستقالتها، إضافة إلى 31 نائبا آخرين من الكتلة البرلمانية للحزب الحاكم في تونس، قبل أن يتم التراجع عن هذا القرار في إنتظار إنعقاد إجتماع المكتب التنفيذي للحزب الأحد.

وأنس الحطاب هي نائبة الحزب الحاكم في تونس عن محافظة القيروان وسط غرب البلاد، ومن المحسوبين على شق الأمين العام محسن مرزوق

دي ميستورا يؤكد إستضافة الرياض لاجتماع للمعارضة السورية

بعدما تسارعت في الآونة الأخيرة وتيرة الإتصالات السياسية في أجل حلّ الأزمة السورية، أكد مبعوث الامم المتحدة الى سوريا ستافان دي ميستورا، في مقابلة صحافية، ان الرياض ستستضيف في منتصف كانون الاول/ديسمبر مؤتمرا موسعا للمعارضة السورية بشقيها السياسي والمسلح بهدف توحيد مواقفها وذلك تمهيدا للمفاوضات المرتقبة بينها وبين النظام.

دي ميستورا أضاف انه "من دون معارضة موحدة ومتماسكة سيكون من الصعب عقد اجتماع فعال في جنيف بين المعارضة والحكومة،  وهو أمر طالما سبب مشكلة". واضاف "طالما أن المعارضة لا يمكنها أن تكون سياسية وحسب، بل أيضاً المعارضة المسلحة، لذا، السعودية هي مكان جيد جداً لمشاركة العديد من أطراف المعارضة في  الرياض. وهم تبرعوا باستضافة الاجتماع".

المبعوث الدولي أوضح ان اجتماع الرياض سيعقد "في وقت ما حوالى منتصف كانون الأول/ديسمبر" بحسب المقترح السعودي.

في الشأن الدولي : بروكسل تعيش على وقع هجمات باريس

بعدما ثبت أنّ الأراضي البلجيكية كانت مركزاً لإنطلاق الإنتحاريّين والإرهابيّين باتجاه الأراضي الفرنسية لتنفيذ هجمات باريس، شدّدت بروكسل إجراءاتها الأمنيّة تحسّباً لأي عمليّة مسلّحة محتملة قد تحصل في البلاد.

وفي هذا السياق، شرطة النقل البلجيكية العامة أعلنت إغلاق كل محطات قطار الانفاق في بروكسل السبت بعدما رفعت السلطات حالة الانذار الى الدرجة القصوى بسبب تهديد ارهابي "وشيك"، مضيفة: "بتوصية من مركز الأزمة في الادارة العامة الفدرالية الداخلية ستبقى كل محطاتنا للمترو مغلقة اليوم"، مؤكدة انه "اجراء احتياطي".

شرطة النقل أوضحت انه "سيتم تسيير الحافلات لكن بعض عربات الترامواي ستتأثر بهذا الاجراء"، موضحة انها ستقرر "بالتشاور مع السلطات المختصة والشرطة في كل يوم ما  اذا كان سيعاد فتح المحطات".

أوباما يجدد الدعوة الى مساعدة اللاجئين

بعدما أعلن أكثر من 25 من الولايات الـ50 في الولايات المتحدة أنها لن تقبل لاجئين سوريين بعد الاعتداءات التي اسفرت عن 130 قتيلا في باريس، وخصوصا بعد الاعلان ان احد الانتحاريين وصل الى اوروبا عبر اليونان حاملا جواز سفر سوريا، هو في الواقع  جواز سفر جندي سوري قتل قبل بضعة اشهر، جدّد الرئيس الاميركي باراك اوباما، دعوته الى مساعدة اللاجئين، وذلك خلال زيارة مركز لاستقبال الاطفال المهاجرين في ماليزيا، فيما تبدو بلاده منقسمة حول استقبال اللاجئين السوريين.

وخلال زيارته الى مؤسسة كرامة الاطفال في كوالالمبور، تحدث الرئيس الاميركي مع أطفال تتراوح اعمارهم بين السابعة والتاسعة من العمر، ينتمي معظمهم الى اقلية  الروهينغيا المضطهدة في بورما، عن رسومهم ومستقبلهم.

اوباما قال ان هؤلاء الاطفال "هم بالضبط مثل اطفالنا، يستحقون الحب والحماية والاستقرار والتعليم". واضاف "انهم يستحقون الحماية ودعم العالم". وسأل اوباما طفلة بعدما صافحها "هل تتعلمين الانكليزية؟"، ثم قال لها "انت  مجتهدة جدا".

وفي وقت لاحق، اكد اوباما ان الاطفال مثل هذه الطفلة "لا يمثلون فقط وجه لاجئي  بورما، بل هم وجه الاطفال السوريين والعراقيين". وقال "عندما كنت اتحدث معهم، كانوا يرسمون ويفعلون تمارين حسابية. ولا شيء  يميزهم عن اطفال الولايات المتحدة".

64 جريمة كراهية في اسكتلندا منذ هجمات باريس

رغم مرور أسبوع على هجمات باريس الدامية، إلا أنّ إرتداداتها من المرجح أن تستمرّ لأيام عدة مقبلة، في عدد من الدول الأوروبية والغربية، وحتى العربية.

وفي هذا السياق، الشرطة الاسكتلندية ذكرت انه تم الابلاغ عن 64 جريمة كراهية في اسكتلندا منذ اعتداءات باريس الاسبوع الماضي يعتقد ان ثلاثة منها جاءت كرد فعل مباشر على تلك الاعتداءات.

ايان ليفينغستون نائب قائد الشرطة، صرّح في بيان: "يؤسفني ان اقول انه منذ  الاحداث الماساوية في فرنسا يوم الجمعة الماضي، تم الابلاغ عن 64 جريمة كراهية  لشرطة اسكتلندا كانت دوافعها اما عرقية او دينية".

وعقب اجتماع مع شخصيات دينية في مسجد غلاسكو الرئيسي، قال: "رغم اننا لا نستطيع القول كم من هذه الجرائم كانت بسبب احداث الاسبوع الماضي، فان 64 جريمة هو عدد كبير ولا ينسجم مع تقاليد اسكتلندا المتعدد الثقافات". ومن بين ابرز تلك الهجمات  هجوم على صاحب متجر، وحريق متعمد لمركز ثقافي اسلامي، وتوجيه اساءة عبر الانترنت لحمزة يوسف الوزير في الحكومة الاسكتلندية

22-11-2015
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع