"موسكو ودمشق تبذلان قصارى الجهد بغية تطبيق الخطة الإنسانية الأممية في حلب، بينما تحول المعارضة دون تحقيق ذلك" هذا ما نقلته وكالة "إنترفاكس" عن مصدر لم تكشف عن اسمه في الممثلية الروسية لدى الأمم المتحدة في جنيف .
ودعا المصدر الروسي إيغلاند وغيره من المسؤولين الأمميين إلى الكشف بوضوح عن أسماء الذين يخربون العمليات الإنسانية.
في غضون ذلك، أفادت وكالة "رويترز" نقلا عن مصدر بإدارة الصحة في حلب بأن جميع المستشفيات الموجودة في الأحياء الشرقية من المدينة توقفت عن العمل بسبب استهدافها بقصف مستمر على مدى بضعة أيام.
يذكر أن هذه التصريحات جاءت ردا على اتهام مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إيغلاند الحكومة السورية بإعاقة إيصال المساعدات الإنسانية إلى حلب.