2.4
مليار شخص يفتقرون إلى مرافق الصرف الصحي المحسنة، كما أن هناك واحدا من بين كل 10 أشخاص يقضون حاجتهم في العراء، ويتسبب الإسهال الناجم عن سوء الصرف الصحي والمياه غير المأمونة في وفاة نحو 300 ألف طفل سنويا. هذا ما أعلنته منظمة الأمم المتحدة التي تحتفل اليوم بــ "اليوم العالمي لدورات المياه" تحت عنوان "دورات المياه وفرص العمل"، مع التركيز على تأثير توفر الصرف الصحي من عدمه على معيشة الناس.
وفق الأمم المتحدة تلعب دورات المياه دورا حاسما في خلق اقتصاد قوي، فضلا عن تحسين الصحة وحماية سلامة الناس وكرامتهم، خاصة النساء والفتيات.
وتعتبر المنظمة الدولية أن الصرف الصحي هو أولوية من أولويات التنمية العالمية، حيث تشمل أهداف التنمية المستدامة، بهدف ضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع بحلول عام 2030.