بعد أكثر من عامين على إغتيال زعيمي اليسار التونسي شكري بلعيد ومحمد البراهمي، وعدم كشف منفّذي عمليتي الإغتيال حتى اليوم، منظمة "حرة للنساء الديمقراطيات" دعت النساء التونسيات إلى الحضور بكثافة في الوقفة الإحتجاجية الدورية "شكون قتل شكري، شكون قتل البراهمي؟" يوم الأربعاء، من أجل المطالبة بكشف الحقيقة.
المنظمة، وفي بيان لها، أكدت أن "حراير تونس" مدعوات بكثافة إلى المشاركة في الوقفة الإحتجاجية الأربعاء المقبل التي ستكون وقفة نموذجية، وستشهد حضور العديد من المبدعات والمثقفات والناشطات الحقوقيات في المجتمع المدني التونسي للمطالبة بكشف الحقيقة في ملف الإغتيالات السياسية"