Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية ليوم 22-10-2014: 424 مليون دولار تكلفة الحرب ضد داعش وإسرائيل تخشى العقوبات الأوروبية

عناوين النشرة:

تكلفة الحرب ضد "داعش" تبلغ 424 مليون دولار

يعالون يتهم تركيا وقطر بتقديم الدعم لـ"حماس"

إسرائيل تخشى عقوبات أوروبية مرتقبة

بريطانيا تعتزم زيادة دعمها العسكري للجيش اللبناني

الجمعية العامة تنتخب 15 عضوا جديدا لمجلس حقوق الإنسان

 

تكلفة القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وسوريا منذ بدء الضربات الجوية في 8 آب بلغت 424 مليون دولار؛ من جهة أخرى إتهم وزير الدفاع الاسرائيلي تركيا بتقديم الدعم لـ"حماس"، كما تخشى حكومة نتنياهو عقوبات أوروبية مرتقبة من قبل الاتحاد الأوروبي، بحسب مصادر إسرائيلية.

 

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أن تكلفة القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وسوريا منذ بدء الضربات الجوية في الثامن من آب بلغت حوالي 424 مليون دولار. وقال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي إن القتال يكلف نحو 7,6 مليون دولار يوميا.

وأضاف كيربي أن الضربات الأميركية حول مدينة كوباني (عين العرب) إلى جانب ضغط المقاتلين الأكراد السوريين على الأرض ساعدا في منع مسلحي التنظيم من الاستيلاء عليها، لكنه حذر من أن سقوط البلدة ما زال ممكنا رغم المساعدة الأميركية.

وأكد أن "الضغط المتواصل من الجو والضغط على الأرض من هذه القوات الكردية فعل الكثير لمنع تنظيم الدولة الإسلامية من الاستيلاء على البلدة بالكامل"، متابعا "لا يعني ذلك أن هذا يمكن أن يشير إلى النجاح".

من جهة أخرى، إتهم وزير الدفاع الاسرائيلي موشيه يعالون تركيا بتقديم الدعم لحركة "حماس" قائلا ان هذه الحركة تملك حاليا قيادتين ارهابيتين احداهما في غزة والاخرى في اسطنبول.

وقال يعالون خلال إجتماعه في واشنطن مع نظيره الاميركي تشاك هيغل، ان "انقرة تقوم بلعبة تهكمية في هذا المجال"، مشيرا الى ان "ممثل "حماس" في تركيا صالح العاروري يمارس الارهاب ضد اسرائيل وقد حاول القيام بانقلاب في الضفة الغربية ضد السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس".

كما أشار يعالون الى الدعم الذي تقدمه دولة قطر لحركة "حماس". وعلى صعيد آخر أكد وزير الدفاع الإسرائيلي مجددا معارضة اسرائيل لأي اتفاق يبقي بيد ايران قدرة على تخصيب اليورانيوم، قائلا ان "اسرائيل تفضل عدم التوصل الى اتفاق على عقد صفقة سيئة بين ايران والدول الكبرى".

هذا وشدد يعالون على أهمية العلاقات الوثيقة بين اسرائيل والولايات المتحدة، وقال انه "اذا كانت هناك خلافات بين البلدين فيجب إبقاؤها وراء أبواب مغلقة".

في سياق آخر، ذكرت مصادر إعلامية إسرائيلية أن حكومة بنيامين نتنياهو تخشى عقوبات أوروبية مرتقبة من قبل الاتحاد الأوروبي.

وقالت صحيفة "هآرتس" إن الاتحاد الأوروبي يهدف إلى وقف التحركات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية والتي تعتبرها بروكسل خطوطا حمراء من شأنها تقويض إقامة دولة فلسطينية .

ومن المقرر أن يقوم سفير الاتحاد الأوروبي في إسرائيل بنقل رسالة حادة إلى وزارة الخارجية بشأن الاستيطان الإسرائيلي ومصادرة الأراضي الفلسطينية.

وكان مصدر دبلوماسي أوروبي رفيع قال إن بعض الدول وعلى رأسها فرنسا ترى ضرورة ملحة في فرض عقوبات معينة يتم تطبيقها إذا ما اتخذت إسرائيل خطوات محددة.

أما في الشأن اللبناني، فقد أعلنت بريطانيا عزمها زيادة دعمها العسكري للجيش اللبناني في مواجهة تداعيات النزاع في سوريا المجاورة وذلك عبر تقديم تجهيزات إضافية لافواج الحدود البرية، بحسب ما جاء في بيان صادر عن السفارة البريطانية.

وذكرت السفارة في البيان الذي تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان رئيس اركان  الدفاع البريطاني الجنرال نيكولاس هوتون قام الثلاثاء بزيارة هي الثانية له إلى  لبنان حيث اجتمع مع قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي وكبار الضباط.

وقال هوتون وهو القائد الاعلى للقوات المسلحة في بريطانيا بعد الزيارة بحسب ما  جاء في البيان "انا معجب بالعمل الذي تقوم به القوات المسلحة اللبنانية لحماية امن  لبنان وسيادته واحتواء امتداد الأزمة من سوريا".

وأعلن ان بلاده تعتزم "توسيع برنامج التدريب والتجهيز المستمر لتعزيز إمكانيات افواج الحدود البرية للقوات المسلحة اللبنانية"، موضحا ان هذه الخطوة  تشمل "توفير سيارات لاندروفر ديفندر، ومعدات الحماية الشخصية، ومراكز محمية  لمراقبة الحدود، ومعدات لاسلكية".

والجيش اللبناني الذي يعاني من نقص في العتاد كما ونوعا يطالب المجتمع الدولي بمساعدته لكي يتمكن من احتواء تداعيات الحرب الدائرة في سوريا المجاورة.

ولبنان واحد من عشر دول عربية دخلت التحالف بقيادة الولايات المتحدة ضد مسلحي تنظيم الدولة الاسلامية الجهادي المتطرف الذي يسيطر على مناطق واسعة في العراق وسوريا.

وخاض الجيش في آب مواجهات عنيفة مع مسلحين في محيط بلدة عرسال الحدودية قدموا من سوريا ومن مخيمات للاجئين داخل البلدة، قتل فيها عشرون جنديا  و16 مدنيا وعشرات المسلحين، وانتهت بانسحاب المسلحين الى جرود البلدة، علما انهم ما زالوا يحتجزون 27 عنصرا من الجيش وقوى الامن الداخلي.

وخلال معركة عرسال تعهدت الرياض بتقديم مليار دولار الى الجيش اللبناني، تضاف  الى ثلاثة مليارات دولار كانت اعلنت السعودية ايضا انها ستقدم بقيمتها اسلحة  تشتريها من فرنسا الى لبنان.

وفي نهاية آب، سلمت الولايات المتحدة الجيش اللبناني كمية من الاسلحة  الخفيفة لمساعدته على مواجهة المجموعات المتطرفة، قبل ان تعلن واشنطن بعد نحو أسبوعين انها زودت الجيش بصواريخ من طراز "هيلفاير"، واعدة بتزويده ايضا بطائرات  خفيفة وخصوصا طائرة "سيسنا" المسلحة.

وذكر بيان السفارة البريطانية في هذا السياق "زاد الدعم العملي من المملكة  المتحدة لاستقرار لبنان عشرة اضعاف على مدى العامين الماضيين متضمنا برنامج تدريب  وتجهيز بقيمة 16 مليون دولار اميركي لتعزيز افواج الحدود البرية".

وأخيراً، إنتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة 15 عضوا جديدا لمجلس حقوق الإنسان.

وقد حازت القارة الإفريقية على أربعة مقاعد وتسلمتها نيجيريا وغانا وبوتسوانا والكونغو، وحصلت آسيا على أربعة مقاعد أيضا وكانت من نصيب بنغلادش وقطر والهند واندونيسيا، ونالت أوروبا الشرقية مقعدين وتمثلت بألبانيا ولاتفيا، وثلاثة مقاعد لمجموعة دول أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي وفازت بها السلفادور وبوليفيا وبارغواي ومقعدان لدول أوروبا الغربية ذهبا للبرتغال وهولندا.

وتنتهي هذا العام عضوية رومانيا وجمهورية التشيك والنمسا وتشيلي وكوستاريكا وبنين وبوركينا فاسو والبيرو والفلبين والكويت.

22-10-2014
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع