Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية ليوم 4-11-2014: داعش تعذّب أطفال كوباني والأكراد يردون لها الصاع صاعين...ومهووسو الجنس من ليبيا إلى بريطانيا

عناوين النشرة

"داعش" يعذّب أطفالا خطفهم من كوباني

أكراد كوباني يجبرون "داعش" على التراجع

فضيحة في بريطانيا: جنود ليبيون يتلقون التدريب يُتهمون بارتكاب إعتداءات جنسية

فلسطين إلى مجلس الأمن هذا الشهر لانهاء الاحتلال الاسرائيلي

الكنيست الإسرائيلي يمنع العفو عن الأسرى الفلسطينيين

مسلمون يقتلون ويحرقون زوجين مسيحيين في باكستان إتهما بالإساءة للإسلام

أوباما يعلن هاواي منطقة كوارث بسبب بركان كيلاويا

 

 

يبدو أنّ العالم الذي يحشد جهوده من أجل إضعاف تنظيم الدولة الإسلامية أو ما يُعرف بـ"داعش" ما زال عاجزاً عن حماية أطفال الشرق الأوسط من ممارسات هذا التنظيم الذي قضى على براءة الطفولة وسرق منها وهجها. وفي المقابل، وفي بريطانيا، هزّت فضيحة الرأي العام بعد إتهام جنود ليبيين يتلقون التدريب في لندن بارتكاب إعتداءات جنسية، ما استدعى إلغاء الدورة وإعادتهم إلى بلدهم.

 

إذاً، اتهمت "هيومن رايتس ووتش" تنظيم "الدولة الإسلامية" بتعذيب وضرب عشرات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و16 عاما، كان اختطفهم التنظيم من عين العرب-كوباني السورية.

وروى هؤلاء، الذين تم الإفراج عن الدفعة الأخيرة منهم الأسبوع الماضي، أنهم تعرضوا للضرب بأنابيب وأسلاك كهربائية، كما أرغموا على مشاهدة أشرطة فيديو لعمليات قطع رؤوس.

 وكان هؤلاء الأطفال في عداد مجموعة تتألف من 153 فتى اختطفهم التنظيم المتطرف واحتجزهم رهائن في 29 أيار الماضي فيما كانوا عائدين إلى منازلهم في هذه المدينة.

وقد أفرج عن 25 منهم يشكلون الدفعة الأخيرة من الرهائن. وتفيد شهادات مطولة لأربعة منهم أن الجهاديين كانوا يضربون الأولاد الذي كانوا يحاولون الهرب أو لا يحترمون بشكل كاف القواعد المحددة المفروضة أثناء "حصص" تعليم الدين.

ويتهم تنظيم "الدولة الإسلامية" بارتكاب جرائم ضد الإنسانية كما أنه مسؤول عن فظاعات مثل القتل والتعذيب والاغتصاب والخطف في المناطق الخاضعة لسيطرته في سوريا والعراق.

في المقابل، أجبر الأكراد "داعش" على التراجع، حيث أشارت قناة "روسيا اليوم" إلى أن "المعارك بين المقاتلين الأكراد ومسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية"، بلغت أشدها في المناطق الغربية من مدينة عين العرب"، لافتة إلى أن "المعارك تتركز بالتحديد بعد تل الشعير في القرى التي يسيطر عليها مقاتلو التنظيم".

وأكدت أن قوات البيشمركة قامت بقصف مواقع تنظيم الدولة بالمدفعية وصواريخ الكاتيوشا، وأن قوات الحماية الكردية تمكنت من إجبار مقاتلي "داعش" على التراجع من القرى التي يسيطر عليها غرب عين العرب.

وأشارت إلى أن طائرات التحالف الدولي شنت غارات على مواقع التنظيم في تلك المناطق.

وشهدت الجبهة الجنوبية من المدينة اشتباكات قام بها المقاتلون الأكراد تمكنوا فيها من إجبار المسلحين على التراجع وإخلاء المواقع التي كانوا يتمركزون فيها.

وفي سياق آخر، ةفي فضيحة هزت بريطانيا، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن الدفعة الأولى من متدربي الجيش الليبي في بريطانيا ستتم إعادتهم إلى بلادهم قبل انتهاء تدريبهم بسبب تورط بعضهم في اعتداءات جنسية.

وذكرت الوزارة في بيان لها أن "التدريب كان يفترض ان يستمر حتى نهاية تشرين الثاني لكننا اتفقنا مع الحكومة الليبية على ضرورة تقديم موعد انتهاء الدورة"، مضيفة أن "المجندين سيعودون الى ليبيا في الأيام المقبلة".

وذكرت شرطة كمبردج شاير أن اثنين منهم اتهما باغتصاب رجل في كمبردج في 26 تشرين الأول، فيما اتهم 3 آخرون بالاعتداء الجنسي على نساء في كمبردج في اليوم ذاته.

وأضافت الشرطة إنها تلقت 9 بلاغات عن اعتداءات جنسية في 17 تشرين الأول.

ونشرت صحيفة "كامبريدج نيوز" أن قضاة في جلسة تمهيدية استمعوا لثلاثة جنود، مؤكدة أن اثنين منهم اعترفا باتهامين موجهين اليهما باعتداءين جنسيين، وأن الثالث متهم بثلاثة اعتداءات.

يذكر أن حوالى 300 من افراد القوات المسلحة الليبية يتمركزون منذ تموز في باسينغبورن جنوب شرق انكلترا.

وفي فلسطين، أعلن مسؤول في منظمة التحرير الفلسطينية ان الفلسطينيين سيتوجهون خلال تشرين الثاني الجاري الى مجلس الامن لاستصدار قرار لانهاء الاحتلال الاسرائيلي.

وقال عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة واصل ابو يوسف لوكالة فرانس برس: "اتخذت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية قرارا بطرح مشروع انهاء الاحتلال على مجلس الامن خلال تشرين الثاني الجاري".

وكانت السلطة الفلسطينية اعلنت انه بسبب فشل عملية السلام وتعثرها مع اسرائيل ستتوجه الى مجلس الامن الدولي بمشروع قرار يصدر عن المجلس ويدعو الى انهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967 بما فيها القدس الشرقية.

ويقول مسؤولون فلسطينيون ان القيادة الفلسطينية تتعرض لضغوط اميركية لثنيها عن هذا التوجه.

واشار ابو يوسف ان اللجنة التنفيذية قررت ذلك قبل توجه كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات الى واشنطن موضحا "لا نرى ان هناك اي حلول جديدة من الادارة الاميركية".

وبحسب ابو يوسف فان "الادارة الاميركية تسعى الى اعادة المفاوضات الثنائية من حيث توقفت، وهذه الالية اثبتت فشلها طوال السنوات الماضية".

من جهتها، صادقت الهيئة العامة للكنيست الإسرائيلي بالقراءتين الثانية والثالثة على مشروع قانون يمنع العفو عن الأسرى الفلسطينيين.

ومن شأن هذا القانون الذي قدمه "البيت اليهودي"، منع العفو عن أسرى فلسطينيين أو تخفيف الأحكام الصادرة بحقهم في إطار صفقة سياسية أو صفقة تبادل أسرى.

ويخوّل القانون المحكمة صلاحية الإقرار بأنه لن يكون بالإمكان تحديد مدة العقوبة إلى أقل من 40 عاما، كما يمنع الأسير من تقديم طلب تحديد الحكم المؤبد قبل قضاء 15 عاما في السجن.

وقال النائب في الكنيسيت دوف حنين من الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، في خطابه أمام الهيئة العامة للكنيست إن "القانون الذي يمنع العفو عن الأسرى، الذي قدمته أييليت شاكيد ويحظى بتأييد كل أطراف اليمين هو عقبة أخرى في وجه الإمكانية للتوصل إلى حل سلمي واتفاق مع الشعب الفلسطيني".

وأضاف حنين أن "القانون لا يستهدف الأسرى الفلسطينيين السياسيين والأسرى الجنائيين فحسب، بل هو جزء من سلسلة عثرات يضعها الائتلاف الحكومي المتطرف أمام أي محاولة للتوصل إلى تسوية سياسية مستقبلية وأمام إمكانية التحرر من الاحتلال".

وأشار إلى أن "هذا القانون يأتي كخطوة استثنائية، بها توافق الحكومة على تكبيل صلاحياتها والحدّ منها، وهو دليل على التنافس الكبير بين الائتلاف الحكومي في الكنيست وبين الحكومة على اقتراحات قوانين أكثر تطرفًا وأكثر عنصرية".

وأضاف أن "كلّ التجارب التاريخية تؤكّد أن صفقات تبادل الأسرى كانت جزءا من التسويات السياسية التي توصلت إليها شعوب العالم، موضحا أن "القانون الذي يمنع العفو عن الأسرى والذي أقرته الكنيست يقول بوضوح للشعب الفلسطيني أن لا شريك في المساعي للتوصل لحل مستقبلي يضمن السلام". وقال إن "حكومة نتنياهو تشرع القانون تلو القانون للحد من أي إمكانية للتوصل إلى تسوية سياسية عادلة مع الشعب الفلسطيني".

وفي تصرف عنصري وحشيّ، تعرض زوجان مسيحيان باكستانيان الى ضرب مبرح حتى القتل من حشد كبير من المسلمين أحرق جثتهما بعد ذلك في فرن آجر حيث كانا يعملان بتهمة الاساءة الى الاسلام على ما افادت الشرطة.

ووقعت هذه الجريمة في مدينة كوت ردها كيشان، الواقعة على مسافة ستين كلم من لاهور، احد كبرى مدن شرق باكستان.

ويقول المدافعون عن حقوق الانسان ان تهم الاساءة الى الاسلام غالبا ما تستخدم للايقاع بالاقليات او لتسوية مشاكل شخصية لانها تثير بسهولة غضبا شعبيا في هذه الجمهورية الاسلامية المحافظة.

وصرح ضابط الشرطة المحلية بن يمين لفرانس برس ان "حشدا هاجم وضرب حتى الموت زوجين مسيحيين اتهمهما بتدنيس القرآن، ثم احرق جثثهما في فرن آجر كنا يعملان فيه".

واوضح ان الحشد انتقم من شهزاد وشاما المسيحيين، وهما رجل وزوجته، بعدما اتهمهما بتدنيس القرآن قبل يوم، واكد روايته مسؤول اخر في الشرطة لفرانس برس.

واعلنت سلطات ولاية البنجاب التي تقع فيها القرية لفرانس برس انها امرت بتشكيل لجنة مصغرة للقيام بتحقيق سريع حول هذه القضية وأمرت الشرطة بتعزيز الامن في الاحياء المسيحية.

ويمثل المسيحيون ثلاثة بالمئة من سكان باكستان الـ180 مليون، اي اقلية من الفقراء يقتصر عملهم على الاشغال بسيطة.

وفي قضية أخرى، أشار البيت الابيض إلى ان الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن المنطقة التي تتحرك فيها الحمم البركانية من فوهة بو أو في بركان كيلاويا بهاواي منطقة كوارث.

ويسمح هذا القرار باستخدام الأموال الاتحادية لحماية المجتمعات السكانية من الحمم التي بدأت تتدفق صوب منازل السكان في جزيرة هاواي يوم 27 حزيران وتهدد الان قرية باهوا.

ولم تدمر الحمم حتى الان اي منازل كما لم تقع اصابات.

ويثور بركان كيلاويا باستمرار من فوهة بو أو منذ عام 1983. وكان آخر منزل دمرته الحمم البركانية في منطقة رويال جاردنز في كالابانا عام 2012.

وقالت الشرطة ان السلطات وجهت يوم الاحد تهمة التسلل الى رجل وامرأة كانا يلتقطان الصور لنهر متحرك من الحمم في منطقة أغلقتها السلطات.

4-11-2014
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع