Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية ليوم 8-11-2014: "جيش شعبي" في غزة وكتالونيا نحو الإستفتاء

عناوين النشرة:

كتائب القسام تشكل "الجيش الشعبي" في غزة

اليمن: عزل هادي من رئاسة أمانة حزب المؤتمر الشعبي العام

"هيومن رايتس ووتش" تدعو المغرب لوقف عرقلة نشاط الحقوقيين

كتالونيا تجري غداً إستفتاءها بشأن الانفصال عن اسبانيا

حصيلة ضحايا إيبولا في غرب إفريقيا تجاوزت 4950 شخصا

 

فيما تمعن إسرائيل بإنتهاكاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، قررت كتائب القسام تشكيل ما أسمته بـ"الجيش الشعبي" في غزة لتحرير المسجد الأقصى وفلسطين. في المقابل، وفي القسم الآخر من العالم تبدو كتالونيا مصممة في نيتها إستفتاء الشعب بشأن الإنفصال عن اسبانيا.

 

إذاً فقد أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس تأسيس "الجيش الشعبي"، خلال حفل أقيم في مخيم جباليا. وقال ناطق باسم القسام إن الحفل مخصص "لتخريج 2500 يشكلون الفوج الأول للجيش الشعبي لتحرير المسجد الأقصى وفلسطين".

من جانبه، أكد ممثل الحركة القيادي محمد أبو عسكر أن "حماس تستعد وتجهز الجيوش ليكون شعبنا جاهزا لأي لقاء مع الاحتلال".

وأعلن أبو عسكر فتح باب التسجيل للشباب وكبار السن خلال الأيام المقبلة للانضمام إلى الجيش الشعبي بعد تخريج الفوج الأول الخاص بالأشبال.

وأطلقت "كتائب القسام" على الدفعة الأولى من الجيش الشعبي اسم "فوج فوارس التحرير". من جهة أخرى، أكد ناطق باسم "كتائب القسام" خلال حفل تكريمي أقامته حماس في حي التفاح، شمال شرقي غزة، أن "رجال القسام بخير وسلاح القسام بخير وأنفاق القسام بخير، ونحن جاهزون لكل إحتمال".

في اليمن، عزل حزب المؤتمر الشعبي العام في اليمن، الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من منصبه كأمين عام للحزب، وعين عارف الزوكا بن دغر بديلا عنه.

وأصدر حزب المؤتمر الشعبي العام بيانا على موقعه في شبكة الانترنت قال فيه إن "اللجنة الدائمة الرئيسية للمؤتمر الشعبي العام انتخبت بالإجماع  الأستاذ عارف الزوكا أمينا عاما للمؤتمر الشعبي العام، والأستاذ ياسر العواضي أمينا عاما مساعدا للمؤتمر الشعبي العام، والأستاذة فائقة السيد أمينا عاما مساعدا للمؤتمر الشعبي العام".

وعارض الحزب فرض عقوبات دولية على زعيمه، الرئيس السابق علي عبد الله صالح، واثيين من كبار قادة الحوثيين. وبدعوة منه خرج الآلاف من المتظاهرين الجمعة للتنديد بهذه العقوبات.

وكان مجلس الأمن الدولي أقر الجمعة بالإجماع إدراج أسماء صالح والقائدين العسكريين الحوثيين عبد الخالق الحوثي وعبد الله يحيي الحكيم في القائمة السوداء وفرض حظر دولي على سفرهم وتجميد أصولهم.

من جهة أخرى، دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" المغرب إلى التوقف عن "عرقلة الأنشطة السلمية لجماعات حقوق الإنسان المستقلة، والسماح لها بالعمل بحرية".

وأشار بيان نشرته المنظمة، إلى أن "السلطات المغربية دأبت في الآونة الأخيرة على منع الأنشطة يمينا ويسارا، التي حاولت بعض المجموعات الأكثر انتقادا تنظيمها".

وأضاف البيان أن "السلطات المغربية منعت أكثر من 15 اجتماعا، حاولت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تنظيمها في أنحاء البلاد"، منذ تموز الماضي. كما منعت عن "العصبة المغربية لحقوق الإنسان، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمات أخرى فضاءات كان مقررا أن تحتضن أنشطتها".

يشار إلى أن بيان "هيومن رايتس ووتش" صدر تزامنا مع إستعداد المغرب لاستضافة المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، وهو تجمع كبير لنشطاء من جميع أنحاء العالم، وذلك في الفترة من 27 إلى 30 تشرين الثاني في مراكش.

وفي ما يخص الوضع الكتالوني، تجري منطقة كتالونيا الاسبانية غدا الاستفتاء الشعبي البديل المثير للجدل على الاستقلال عن اسبانيا وذلك بعد أشهر من الأخذ والرد بين الحكومتين المركزية والاقليمية.

ويحق لاجمالي 5.4 مليون مواطن التصويت غدا على الانفصال عن اسبانيا بالاجابة عن سؤالين هما "هل تريد ان تكون كاتالونيا دولة؟" و"هل تريد ان تكون تلك الدولة مستقلة؟" وذلك بما يمثل نسبة 72 في المئة من سكان منطقة كتالونيا.

ويأتي ذلك رغم اعلان المحكمة الدستورية بالبلاد التعليق الاحترازي الاسبوع الماضي لهذا الاستفتاء الذي تعقده حكومة كتالونيا على شكل "استشارة شعبية" وذلك بعد أن كانت علقت أيضا في سبتمبر الماضي الاستفتاء بحلته الاساسية استجابة لطلب من حكومة مدريد التي كانت قدمت طعونا به معتبرة أنه ينتهك الدستور الاسباني.

وكانت دراسة حديثة أجراها مركز أبحاث الرأي الاسباني نشرت نتائجها الاسبوع الماضي أظهرت أن 49.1 في المئة من مواطني كتالونيا يؤيدون الانفصال عن اسبانيا فيما يؤيد 48.5 في المئة منهم نظام المناطق ذات الحكم الذاتي الراهن في اسبانيا أو النظام الفيدرالي الذي تؤيده كذلك بعض الأحزاب السياسية في اسبانيا.

وكان رئيس منطقة كتالونيا أرتو ماس قال مطلع الاسبوع الماضي ان حكومته عازمة على المضي قدما في اجراء الاستفتاء البديل على شكل "الاستشارة شعبية" رغم طعون المحكمة الدستورية ورغم معارضة حكومة مدريد، معتبرا أن في ذلك ضمان للحق أبناء المنطقة بتقرير مصيرهم فيما حث جميع المواطنين في كتالونيا على التصويت "دون خوف للدفاع عن الحق الطبيعي للشعوب".

ولفت إلى انه سيرسل عقب الاستشارة الشعبية خطابا إلى رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي "لتقييم نتائج المشاورة الشعبية والمطالبة بإجراء استفتاء شرعي ومتفق عليه على غرار النموذج البريطاني".

ويرى البعض ان ذلك قد يفتح مجالا للحوار بين حكومة ماس والحكومة المركزية بشأن تعزيز صلاحيات كتالونيا واتخاذ خطوات جادة بشأن تعديل الدستور وإقامة نظام فيدرالي في اسبانيا.

ويرى البعض الآخر انه وفي ضوء نتائج الاستفتاء فقد تدعو حكومة كتالونيا وفي حال استمرار امتناع الحكومة المركزية عن الحوار إلى انتخابات مبكرة على شكل استفتاء في خطوة تتحلى بالشرعية والقانونية لتقرير المصير السياسي المستقبلي للإقليم غير ان تلك الخطوة تشكل الخيار الأخير لكتالونيا.

ولتفادي أي تدخل حكومي أو قانوني في مجريات الاستشارة الشعبية فقد أعلنت حكومة كتالونيا أنها ستواصل اشرافها على الاستفتاء لكنها ستترك أمور تنظيمه يوم غد بين أيدي المتطوعين والمنظمات المدنية. ويأتي ذلك لضمان سير الاستشارة بطريقة طبيعية دون انقطاع حيث ان تفادي حكومة كتالونيا التدخل المباشر في تنظيم الاستشارة عبر اشراك الموظفين في الدوائر العامة أو تسخير المباني العامة لاستقبال الراغبين في التصويت سيحرم الحكومة المركزية والمؤسسات القضائية الاسبانية من اتخاذ أي اجراء قانوني لايقاف التصويت بطريقة شرعية.

وكانت حكومة كتالونيا أكدت انها اتخذت جميع الخطوات اللوجستية اللازمة لعقد الاستفتاء بمساعدة أكثر من 20 ألف متطوع سيعمل على تنسيق عملية التصويت موضحة أنه سيتم الاعلان عن نتائج الاستفتاء الاثنين المقبل.

في سياق آخر، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن عدد الضحايا نتيجة إصابتهم بحمى إيبولا في غينيا وليبيريا وسيراليون بلغ 4950 شخصا، أما عدد المصابين فقد تجاوز 13240 شخصا.

ووفقا لتقرير صدر عن المنظمة، فإن الوضع الأكثر خطورة هو في ليبيريا، حيث أودى انتشار فيروس إيبولا بحياة 2766 شخصا أي أكثر من نصف العدد الإجمالي من الوفيات، بالإضافة إلى 6619 مصابا بالمرض.

يذكر أن الدول الثلاث هي التي سجلت فيها جميع حالات الوفاة بسبب مرض إيبولا تقريبا في العالم، علما أن نسبة الوفيات من تفشي الفيروس تتجاوز 70 في المئة.

هذا وينذر أصحاب التقرير من أن الإحصاءات الواردة فيه لا تعكس الصورة الحقيقية تماما، لأن هناك حالات وفاة أو مرض لا تتم الإفادة بها.

وفي وقت سابق، قالت المنظمة إن كل خامس من مرضى إيبولا يصاب به أثناء مراسم تشييع المتوفين نتيجة إصابتهم به، وما يزيد هذا الخطر أن من تقاليد العديد من الشعوب الإفريقية المس بجثمان الميت وتقبيله وتوزيع مقتنياته على الأقارب وخلاف ذلك من الممارسات.

8-11-2014
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع