Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية ليوم 9-11-2014: أعمال عنف في المكسيك وإستقالات في حكومة نتانياهو

عناوين النشرة:

إستقالات وملاسنات في حكومة نتانياهو

"فتح" تقرر إلغاء مهرجان ذكرى عرفات في غزة

قائد الجيش البريطاني يحذر من أن يستعيد "داعش" عافيته

حكومة بحاح تؤدي اليمين أمام الرئيس اليمني

متظاهرون في المكسيك يهاجمون القصر الرئاسي

 

وزير البيئة الإسرائيلية يستقيل من حكومة نتانياهو، فيما تقرر حركة "فتح" إلغاء مهرجان إحياء الذكرى العاشرة لرحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات المقرر الثلاثاء المقبل في قطاع غزة. كما أدت أدت الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة بحاح اليمين الدستورية اليوم أمام الرئيس هادي؛ من جهة أخرى، هاجم محتجون القصر الرئاسي في المكسيك وأحرق آخرون آليات في جنوب البلاد.

 

فقد أشار وزير شؤون حماية البيئة الإسرائيلي عن حزب "الحركة" عمير بيرتس إلى انه قدم إستقالته لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. وتحدثت مصادر إسرائيلية عن رفض بيريتس لسياسات نتنياهو، لا سيما الأمنية.

وكان بيرتس اتهم في وقت سابق رئيس الحكومة الإسرائيلية، بالانجرار وراء جهات يمينية متشددة والسماح لها بإشعال نار العنف في إسرائيل.

وهاجم وزير المالية يائير لابيد عن حزب "يوجد مستقبل" أداء الحكومة تجاه الاشتباكات داخل الخط الأخضر، وطالب بإجراء تحقيق سريع في عملية قتل الشاب الفلسطيني في قرية كفر كنا.

كما قررت حركة "فتح" إلغاء مهرجان إحياء الذكرى العاشرة لرحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات المقرر الثلاثاء المقبل في قطاع غزة.

وقال عبدالله عبدالله عضو المجلس الثوري لفتح في رام الله إن التفجيرات الأخيرة في غزة، التي استهدفت قيادي فتح هناك، طالت منسق المهرجان.

وأكد عبدالله أن هذا دليل على عدم استقرار الوضع الأمني في القطاع، مشددا على ضرورة أن تقيل حركة حماس مسؤول الأمن الداخلي هناك.

وكانت وزارة الداخلية الفلسطينية في قطاع غزة، قالت في وقت سابق الأحد، إنها اعتذرت رسميا لحركة فتح عن عدم تأمين وحماية المهرجان.

في سياق آخر، حذر رئيس أركان الجيش البريطاني نيك هوتون من أن يستعيد تنظيم داعش عافيته بعد تدمير قافلة تابعة للتنظيم من قبل مقاتلات أمريكية في الموصل.

ويعتقد أن القافلة كانت تضم قادة للتنظيم في العراق. وتوقع هوتون بأن التحقق من مقتل البغدادي قد يستغرق "بضعة أيام" وقال في تصريح تلفزيوني "لا أريد التسرع في استنتاج أن الموت المحتمل لأحد رموزهم سيؤدي إلى تراجع استراتيجي داخل تنظيم الدولة الإسلامية."

وأضاف هوتون "نظرا للجاذبية المحتملة الحالية لهذه الأيدلوجية المشوهة وإذا لم ندرك البعد السياسي لهذه الإستراتيجية فإن الدولة الإسلامية لديها القدرة على التجديد وبالتأكيد تجديد قادتها".

وشدد القائد العسكري البريطاني على أن دور التحالف الدولي الذي يشن غارات جوية هو كسب الوقت لحين التوصل لحل سياسي وكذلك منع تنظيم الدولة الإسلامية من التحول "لتهديد وجود" المنطقة.

أما في اليمن، فقد أدت الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة خالد محفوظ بحاح اليمين الدستورية اليوم أمام الرئيس عبد ربه منصور هادي بالقصر الرئاسي.

وقال البحاح في مؤتمر صحافي عقده عقب أدائه اليمين، إنه متفائل بمستقبل حكومته، وأنه يتوقع انخراط جميع الأطراف فيها بحكم معرفته وتجربته السابقة كوزير للنفط والمياه في الحكومة السابقة، مشيرا إلى أن 30 وزيراً من أصل 36 أدوا اليمين الدستورية.

وأوضح ان 3 وزراء لم يتمكنوا من الوصول إلى اليمن لوجودهم بالخارج، مضيفا إلى أن 3 آخرين يجري التباحث معهم لإقناعهم بدخول الحكومة بعد إعتذارهم.

وأضاف البحاح بأنه سينأى بحكومته عن التجاذبات السياسية في البلاد، داعيا جميع الأطراف إلى دعم حكومته الجديدة.

وفي ما يتعلق بالعقوبات التي فرضها مجلس الأمن على الرئيس السابق علي عبدالله صالح وقياديين اثنين من الحوثيين، قال بحاح إن القرار يعد أممياً ولا دخل لحكومته فيه، مضيفا "سنحترم القرار الدولي وسنعمل مع مجلس الأمن من أجل تنفيذه".

وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي أصدر الجمعة قرارا بتشكيل الحكومة الجديدة برئاسة خالد البحاح وفق الدستور اليمني واستنادا إلى المبادرة الخليجية واتفاق السلم والشراكة الوطنية. ولاحقا أعلن حزب المؤتمر بزعامة الرئيس السابق علي عبد الله صالح وجماعة الحوثي رفضهم تشكيلة الحكومة اليمنية الجديدة، ووصفوها بالمخالفة لاتفاق السلم والشراكة.

هاجم محتجون القصر الرئاسي في المكسيك وأحرق آخرون آليات في جنوب البلاد في تظاهرات عنيفة هي الأولى منذ الإعلان عن مقتل 43 طالبا فقدوا منذ أسابيع.

وأفادت وكالة "فرانس برس"، أن حوالي 20 متظاهرا، بعضهم ملثمون قاموا بضرب الباب الرئيسي للقصر الرئاسي بقضبان معدنية، وأضرموا النار فيه لفترة قصيرة لكنهم لم يتمكنوا من دخول المبنى الذي يستخدمه الرئيس إنريكي بينيا نييتو للاحتفالات الرسمية.

وخط الملثمون على الباب عبارة "نريدهم أحياء"، في إشارة إلى الطلاب الذين فقدوا منذ هجوم مشترك لرجال الشرطة وأفراد عصابة في إيغوالا في 26 أيلول بولاية غيهيرو.

وفي شيلبانسينغو كبرى مدن ولاية غيهيرو، حطم أكثر من 300 شاب زجاج مبنى الولاية وأحرقوا نحو عشر آليات بينها واحدة تابعة للشرطة، دون أي تدخل من قبل قوات الأمن كما ذكرت وكالة "فرانس برس".

وكان وزير العدل المكسيكي خيسس موريو كرم عرض في مؤتمر صحافي الجمعة سيناريو مروع لمقتل الطلاب 43 الذين تبحث عنهم السلطات منذ 26 أيلول بعد هجوم تعرضوا له بعد استيلاء الطلاب على حافلة في إيغوالا في ولاية غيهيرو جنوب المكسيك.

9-11-2014
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع