Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية ليوم 11-11-2014: "الدولة الإسلامية" تقترب من صك عملة خاصة بها وبايدن: "أنا صهيوني"

عناوين النشرة:

داعش يقترب من صك عملة خاصة به

العبادي يعتزم تسليم الداخلية العراقية مسؤولية الأمن في بغداد

داخلية مصر لـ"داعش" و"بيت المقدس": لن تقووا على مواجهتنا

150 ألف طفل سوري يتلقون تعليمهم في تركيا

بايدن: أنا صهيوني ولن نسمح لإيران بإمتلاك النووي

 

يبدو أن تنظيم "داعش" يعتزم فعلاً إقامة دولة خاصة به، حيث قرر صك عملة نقدية خاصة به في إطار خطط لإعادة التداول بالعملة الإسلامية التي كانت سائدة في العهود الاسلامية المصكوكة من الذهب الخالص والفضة. أمّا في العراق، فقد أعلن رئيس الوزراء عزم تسليم الداخلية العراقية مسؤولية الأمن في بغداد.

إذاً، فقد قرر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" صك عملة نقدية خاصة به في إطار خطط لإعادة التداول بالعملة الإسلامية التي كانت سائدة في العهود الاسلامية المصكوكة من الذهب الخالص والفضة.

وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن التنظيم يريد إدخال عملة إسلامية خاصة به، وسيبدأ التعامل بها في الأسابيع القادمة بالمناطق التي تتبع لسيطرة التنظيم.

وأضافت أن المسلحين يريدون إعادة الدينار الأصلي، وهو العملة القديمة في صدر الإسلام.

وذكرت الصحيفة أن الدينار، كان يُصنع قديما من الذهب والفضة، واليوم يستخدم في العديد من البلدان، ولكن يتم صكه من مواد مختلفة، ولكن يخطط التنظيم للعودة إلى العملات الذهبية والفضية الأصلية، التي أدخلت لأول مرة أثناء خلافة عثمان بن عفان في 634 م.

وكان الدينار الإسلامي الأصلي، يزن 4.3 غرام بالنسبة للمصنوع من الذهب ونظيره الفضة، والمعروف بالدرهم الإسلامي، يزن حوالي 3 جرامات.

وفي سياق آخر، أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أن وزارة الداخلية ستتولى الملف الأمني في بغداد بعد أن كان موكلا للجيش في الفترة الماضية.

وقال العبادي في بيان نشر على موقعه الرسمي "اننا بحاجة الى عمل دؤوب لمواجهة هذا التحدي الخطير الذي يهدد المجتمع"، مشيرا إلى أن "المرحلة المقبلة ستشهد تولي وزارة الداخلية الملف الأمني في بغداد".

وأضاف العبادي أن "الحكومة متجهة لرفع الحواجز في مدينة بغداد وفتح الشوارع، لان الكثير منها يتم قطعه دون تحقيق مكسب امني ويجب التعامل مع هذا الموضوع بكل مهنية وبخطة مدروسة من اجل تسهيل انسيابية وحركة المواطنين"، لافتا إلى "وجود توجه لفتح أجزاء من المنطقة الخضراء".

في سياق آخر، أكد المتحدث الرسمي بإسم وزارة الداخلية المصرية اللواء هاني عبد اللطيف، أن إعلان تنظيم "أنصار بيت المقدس" مبايعته لـ"داعش" لن يحدث فارقاً كبيراً في محاربة مصر للإرهاب، معتبراً ان "داعش" و"أنصار بيت المقدس" تستخدمهما أجهزة مخابرات دولية لتنفيذ مخطط دولي ضخم ما زال قائماً، كما أنها جماعات تتخذ الدين ستارا لممارسة عملياتها الإرهابية لحساب جهات وقوى إقليمية ودولية بهدف تشتيت أجهزة الأمن وإرباك العملية السياسية وهو لن يحدث في ظل يقظة الأجهزة الأمنية المصرية وعلمها مسبقا بمثل هذه المخططات.

وأشار إلى ان المواجهة مع هذه التنظيمات تتم وفق خطة أمنية ممنهجة وعملية قائمة على مواجهة شاملة للإرهاب بتعريفه الدولي وتفكيك بنيته التحتية والتمويلية والفكرية ومنع تدفق الأموال والأسلحة والإمدادات اللوجسيتية لعناصره، مضيفاً ان أجهزة الأمن نجحت في تصفية الكثير من كوادر "أنصار بيت المقدس" وغيرها من التنظيمات الإرهابية في البلاد وسيكون مصير "داعش" مثلها لو فكرت في الوصول إلى مصر، وهو أمر مستبعد لأسباب كثيرة منها الطبيعة الجغرافية وقوة الجيش المصري وأجهزة الأمن المصرية.

كما توعد عبد اللطيف "داعش" وغيرها من التنظيمات الإرهابية بـ"مصير مؤلم"، مؤكداً أنها لن تجرؤ على المساس بأمن مصر ولن تقوى على مواجهة أجهزة الأمن المصرية ذات القدرات العالية والاحترافية، متوجهاً إلى "داعش" و"بيت المقدس" والتنظيمات الارهابية، بالقول: "لن تقووا على مواجهتنا".

ومن جهة أخرى، وبشأن اللاجئين السوريين في دول الجوار، أعلن وزير التعليم الوطني التركي نابي أفجي، ان حكومة بلاده تقدم الخدمات التعليمية لأكثر من 150 ألف طفل من اللاجئين السوريين.

وحض أفجي في كلمة خلال المؤتمر العالمي الذي تنظمه منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، العالم على المساهمة في توفير المستلزمات التعليمية لأطفال سوريا اللاجئين في تركيا، مضيفا ان العالم لا يزال صامتا والاطفال يدفعون الثمن.

كما أشار إلى ان حكومة بلاده أنفقت أكثر من 4.5 مليار دولار أميركي لمساعدة مليون ونصف مليون لاجئ سوري يقيمون في تركيا.

وفي موقف بارز، أشار نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، إلى انه صهيوني، ودعا دول الشرق الأوسط إلى التعاون في ما بينها في مواجهة التهديدات المشتركة التي تواجه المنطقة.

وقال بايدن: "إذا كنت يهوديا فسأكون صهيونيا.. والدي أشار إلى أنه لا يشترط بي أن أكون يهوديا لأصبح صهيونيا، وهذا أنا.. إسرائيل تعتبر ضرورية لأمن اليهود حول العالم".

وشبّه بايدن منطقة الشرق الأوسط بحي صعب، حيث قال: "صواريخ حزب الله من الحدود الشمالية لإسرائيل وداعش وجبهة النصرة في الشمال والشرق، إلى جانب البرنامج النووي الإيراني".

وأكد نائب الرئيس الأميركي أن بلاده لن تسمح بأن تحصل الجمهورية الإيرانية على سلاح نووي، لافتا إلى أن بلاده قدمت لإسرائيل 8.5 مليون دولار يوميا لمساعدتها في الشؤون الأمنية والمحافظة على تفوقها العسكري خلال السنوات الست الماضية.

 

 

 

11-11-2014
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع