Download App Fahad Al-Salem Center application on your IOS device Download Fahed al Salem Center application on your Android device
محاكمة صحفي سويدي بتهمة تهريب البشر "طفل الحافة".. سيلفي تعاملت معه وزارة العمل السعودية 2.4 مليار شخص بلا "مراحيض" الامم المتحدة تعرب عن قلقها الشديد بشأن قانون تركي يسقط تهمة الاعتداء على قاصر عند الزواج
أبرز الأحداث

تقارير اخبارية

الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية ليوم 25-11-2014: الكويت تؤكد حق الفلسطينيين بدولة مستقلة...والشارع الأميركي يغلي جراء العنصريّة

عناوين النشرة

العتيبي للمجتمع الدولي: أوقفوا الإعتداءات على الحرم الشريف

العفو الدولية للشرطة الأميركية: لإحترام حقّ التّظاهر !

السبسي والمرزوقي إلى الدورة الثانية للإنتخابات الرئاسية التونسية

إخلاء المحتجين من شوارع هونغ كونغ

30 قتيلاً في إنفجارين في نيجيريا

35% من نساء العالم يتعرضن للعنف الجنسي

 

رغم كل ما يجري في العالم من أحداث ساخنة وحروب، إلاّ أن العين تبقى مسلّطة على الوضع في فلسطين والإنتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وقد جدّدت الكويت في هذا السياق تأكيدها حق الشعب في الحصول على دولة مستقلة. في المقابل، تشهد أميركا موجة إحتجاجات جراء العنصرية المتزايدة لعناصر الشرطة والقضاء ضد العرق الأسود في البلاد.

إذاً، فقد دانت الكويت ما يتعرض له حرم المسجد الأقصى من "ازدراء صارخ لحرمته وهو أحد أقدس الأماكن للمسلمين" ، مستنكرة منع قوات الاحتلال الفلسطينيين من الصلاة فيه، داعية المجتمع الدولي وبالأخص مجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياته في العمل على وقف اعتداءات إسرائيل اليومية على الحرم الشريف التي يضاف اليها السماح للمتطرفين السياسيين والدينيين الإسرائيليين تحت حماية الشرطة الإسرائيلية بتدنيس الحرم الشريف.

جاء ذلك في البيان الذي ألقاه السفير منصور عياد العتيبي المندوب الدائم لوفد دولة الكويت بالأمم المتحدة، أمام الجمعية العامة عند مناقشتها لبند قضية فلسطين.

وشدد العتيبي على أهمية مناقشة هذا البند في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية السافرة لساحات الحرم الشريف واحتلال المسجد الأقصى واستمرار استفزازاتها غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة ،بما فيها القدس الشرقية، والتي تهدف الى ترسيخ الاحتلال وقمع الشعب الفلسطيني.

واضاف أن الكويت تؤكد شرعية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 ،وعاصمتها القدس الشرقية.

وجدد دعوة مجلس الأمن الى ضرورة الاضطلاع بمسؤولياته التي حددها الميثاق في ضمان السلم والأمن الدوليين واتخاذ خطوات إيجابية في طريق تحقيق معادلة السلام الصعبة من خلال تبني مشروع القرار المقدم من المجموعة العربية إلى المجلس.

وطالبت الكويت بالإفراج الفوري عن كافة الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية وخصوصا المرضى والأطفال، بما في ذلك الذين اعتقلوا قبل اتفاق أوسلو..داعية إلى ممارسة الضغط على إسرائيل لمعاملة الأسرى الفلسطينيين كأسرى حرب وفق اتفاقية جنيف ووفق القانون الدولي والإعلان العالمي لحقوق الإنسان كخطوة أولى في طريق نيلهم حريتهم.

من جهة أخرى، دعت منظمة العفو الدولية الشرطة الأميركية إلى احترام حق التظاهر السلمي في أعقاب قرار المحكمة بعدم إدانة الشرطي المتهم بقتل الشاب الأميركي الأسود مايكل براون.

وانطلقت احتجاجات عنيفة في فيرغسون عقب إطلاق النار على براون من قبل دارين ويلسون، حيث أشارت الشرطة الأمريكية إلى أنه كان مشتبه به في حادث سرقة.

وبدوره ، قال المدير التنفيذي للمنظمة في الولايات المتحدة ستيفن هوكينز: "لا يمكن تكرار استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين كما حدث خلال الاحتجاجات التي انطلقت في شهر آب الماضي، حق التظاهر السلمي هو أحد حقوق الإنسان التي يتوجب حمايتها".

ولفت إلى أنه "يتوجب على الشرطة حماية هذا الحق، ويتوجب ضمان اتخاذ إجراءات لمنع استخدام القوة المفرطة أو غير الضرورية".

وأعربت المنظمة عن قلقها حيال استخدام الشرطة الأسلحة ضد المتظاهرين، حيث انتقدت استخدام هذه القوة في ولاية ميزوري والتي لا تتناسب مع معاييرها.

وبالعودة إلى السياسة، فقد تأهل الباجي قائد السبسي مؤسس ورئيس حزب "نداء تونس" العلماني الفائز بالانتخابات التشريعية الاخيرة ومحمد المنصف المرزوقي الرئيس المنتهية ولايته، الى الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية التونسية بعدما حلا على التوالي في المركزين الاول والثاني في الدورة الاولى التي جرت الاحد واعلنت نتائجها الرسمية "الاولية" اليوم.

وقال شفيق صرصار رئيس "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات" في مؤتمر صحفي ان قائد السبسي حصل على 39,46% من إجمالي اصوات الناخبين والمرزوقي على 33,43% وأنهما سيتنافسان في دورة ثانية.

وبحسب القانون الانتخابي التونسي، وفي حال عدم حصول اي من المرشحين على "الاغلبية المطلقة" من اصوات الناخبين (50 بالمئة زائد واحد) في الدورة الاولى، يتم تنظيم دورة ثانية بين المرشحين الحائزين على المرتبة الاولى والثانية في أجل اقصاه 31 كانون الاول القادم.

وأضاف شفيق صرصار انه سيتم تحديد تاريخ اجراء الدورة الثانية بناء على "طعون" محتملة في نتائج الدورة الاولى، قد تتلقاها الهيئة.

وحلّ حمة الهمامي مرشح الجبهة الشعبية (ائتلاف من الاحزاب اليسارية الراديكالية) في المركز الثالث (7,82 %) فيما حل الهاشمي الحامدي مؤسس ورئيس حزب "تيار المحبة" المحسوب على الاسلاميين والمقيم في لندن، في المركز الرابع (5,75 %)، وسليم الرياحي رجل الاعمال الثري ورئيس النادي الافريقي التونسي لكرة القدم في المركز الخامس (5,55 %).

وأضاف شفيق صرصار ان نسبة المشاركة في الانتخابات التي دعي اليها نحو 5،3 ملايين ناخب بلغت 62،9 بالمائة.

وتنافس في الانتخابات الرئاسية 27 مرشحا بينهم خمسة انسحبوا.

وأشادت بعثة مراقبي الاتحاد الاوروبي للانتخابات الرئاسية التونسية الثلاثاء بالانتخابات وبـ"استقلالية" الهيئة المكلفة بتنظيمها.

وقالت البعثة في بيان "تشيد نيتس اوتربروك رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لملاحظة الانتخابات بأول انتخابات رئاسية تعددية وشفافة، جدد من خلالها الشعب التونسي تمسكه بالقيم الديمقراطية وذلك في جو هادئ".

من جهة أخرى، شرعت السلطات القضائية في هونغ كونغ في إخلاء المحتجين المنادين بالديمقراطية من منطقة "مونغ كوك" التي اعتصموا فيها لعدة أسابيع.

وبدأ موظفون قضائيون بتنفيذ قرار أصدرته المحكمة بإخلاء الموقع وذلك عقب شكاوى تقدم بها رجال أعمال وسكان محليون من الإزعاج الذي تسبب به المحتجون.

ولم يبدِ المحتجون أي مقاومة، بل قام بعضهم بإزالة خيمهم ومتاريسهم بأنفسهم.

وكان المحتجون قد خرجوا الى شوارع هونغ كونغ في تشرين الأول الماضي للمطالبة بخيار حر في انتخابات حاكم المنطقة التابعة للصين والمنوي أجراؤها في عام 2017.

ولكن الحكومة الصينية تصر على قيام لجنة تؤيدها بكين بالإشراف على قائمة المرشحين.

وكانت اعداد المحتجين تعد بعشرات الآلاف عند انطلاق الحركة اوائل اكتوبر الماضي ولكن عددهم سرعان ما انخفض الى بضع مئات، فيما لم تحقق محاولات التوصل الى حل وسط أي تقدم يذكر.

وفي نيجيريا، هز انفجاران، تشتبه امرأتان بتنفيذهما، سوقا شمال شرق نيجيريا ما أسفر عن 30 قتيلا على الأقل.

ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن شهود عيان ومصادر أمنية أن 30 شخصا على الأقل قضوا ضحية التفجير المزدوج الذي هز سوقا مزدحمة في مدينة مايدوغوري شمال شرق نيجيريا.

بينما أفادت وكالة "رويترز" بعثور أحد الشهود على "أكثر من 30 شخصا على الأرض حيث الانفجار"، إلا أنه لم يعرف إن كانوا قتلى.

وأضافت أن 5 جرحى تم نقلهم إلى مستشفى مايدوغوري.

أمّا عالميا، فقد وجه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون رسالة في الذكرى الـ15 لليوم العالمي لإنهاء العنف ضد المرأة والذي أقرته الأمم المتحدة يوما عالميا عام 1999 إثر تصاعد سريع لأعمال العنف التي تمس النساء والفتيات، بينما تحتفل به الجمعيات النسائية وأنصار المرأة منذ عام 1981.

وقال كي مون: أكسروا حاجز الصمت ولا تقفوا مكتوفي الأيدي عند مشاهدة ظواهر العنف ضد النساء والفتيات".

وقد استمد هذا التاريخ من الاغتيال الوحشي، في 1960، للأخوات الثلاثة ميرابال اللواتي كن من السياسيات النشيطات في جمهورية الدومينيك، وذلك بناء على أوامر الحاكم رفايل تروخيليو (1936-1961).

ونشرت الأمم المتحدة إحصائيات عن العنف الممارس ضد النساء والذي اعتبرته "وباء عالميا"، حيث 70 في المئة من النساء يعانين من العنف في حياتهن، و35 بالمئة يتعرضن للعنف الجنسي. وفي بعض البلدان، تتعرض سبع من كل عشر نساء إلى هذا النوع من العنف.

ويبقى زهاء 30 مليون فتاة تحت سن 15 تحت تهديد خطر تشويه أعضائهن الجنسية أو ما يعرف بالختان، في حين تعرضت أكثر من 130 مليون امرأة إلى تلك الممارسة على مستوى العالم ولاسيما في أفريقيا وبعض دول الشرق الأوسط.

ويقدر عدد النساء اللواتي تزوجن ولم يزلن صغيرات بـ700 مليون امرأة، منهن 250 مليون تزوجن دون سن الخامسة عشر. ومن المرجح ألا تكمل الفتيات اللواتي يتزوجن تحت سن الثامنة عشر الدراسة، كما أنهن أكثر عرضة للعنف المنزلي ومضاعفات الولادة

 

 

 

25-11-2014
آخر الأخبار

مقالات

أهم المواضيع